أهم الأخبار>>
كشفت خطة التقشف التي أقرتها الحكومة الاسرائيلية مؤخراً عمق الأزمة في الاقتصاد الاسرائيلي. وان كانت هذه الخطة اتخذت لاعتبارات اسرائيلية بحتة، الا انها، وبحكم العلاقة بين الاقتصادين الفلسطيني والاسرائيلي، قد تشكل طوق نجاة للسلطة الوطنية من ازمتها المالية التي وصلت الى مستوى حرج، لكنها في المقابل ستضيف حملا جديدا الى المواطن الفلسطيني الذي ينوء اصلا بأحمال تكاد تقصم ظهره.
كما كان متوقعاً، فإن نتائج أعمال الشركات للنصف الأول من العام الحالي تعكس الأوضاع الصعبة التي يمر بها الاقتصاد الفلسطيني، إذ أظهرت نتائج “الاتصالات الفلسطينية”، الشركة الأهم والأكبر من حيث القيمة السوقية في بورصة فلسطين، والمصدر الأساسي للدخل لعدد لا باس به من الشركات ومؤسسات الاستثمار، تراجعاً في صافي أرباحها بنسبة 13% الى 41 مليون دينار اردني في الأشهر الستة الأولى من العام، من حوالي 46 مليوناً في الفترة المقابلة من العام 2011.
الايام 5-8-2012-6
May 14, 2012 will go down in the history of the Israeli telecommunication market as the day the cellular oligopoly was broken. With the entry of Golan Telecom and HOT Communications, rates fell to a fraction of their former cost and the face of the industry changed overnight.
Bezeq Israeli Telecommunication Co. Ltd. (TASE: BEZQ) today published a profit warning for 2012, due to regulatory and competitive impact on its mobile subsidiary, Pelephone Communications Ltd. The company reported lower revenue and profit for the second quarter of 2012 as growth in landline and international calls services failed to offset the drop in income from the sale of mobile phones and services.
Bezeq’s consolidated revenue fell 10.3% to NIS 2.6 billion for the second quarter from NIS 2.89 billion for the corresponding quarter of 2011. Net profit attributable to majority shareholders fell 29.1% to NIS 415 million (NIS 0.15 per share) for the second quarter from NIS 585 million for the corresponding quarter.
القدس 2-8-2012-3
الأيام 2-8-2012-21
الأيام 2-8-2012-8
اكد البنك الدولي على ان” تأسيسُ دولة فلسطينية وإنهاء العديد من القيود المفروضة لا بدّ لهما من أنْ يوفّرا دعماً كبيراً للاقتصاد وأنّ يؤدّيا إلى زيادة الإيرادات الضريبية. ولكنْ، حتى بعد تأسيس الدولة، فإنّ من غير المُحتمل أن يكون الوعاء الضريبي الفلسطيني قادراً على دعم البنية الحالية للحكومة”.